شريعة بنى إسرائيل الشفهية، ويطلق عليه اسم الشريعة الشفهية لعدة أسباب: أولاً: لتمييزه عن أسفار العهد القديم التى يطلق عليها اسم الشريعة المكتوبة. ثانياً: لأنهم كانوا يتعلمونه ويعلمونه مشافهة. ثالثاً: لأنهم نهوا عن تدوينه استناداً إلى ما جاء فى تفسير سفر الخروج (مدراش شموت رابا 47/11): “أمر القدوس تبارك موسى قائلاً: دون أسفار التوارة والأنبياء والمكتوبات أما التفاسير والمرويات والتلمود فتكون شفاهة.
د. ليلى ابراهيم أبو المجد |
المؤلف |
علاء تيسير احمد | المؤاف |
مكتبة مدبولي |
الناشر |
2011 | سنة النشر |
17,50x24 |
القياس |
ورقي غلاف عادي | نوع الغلاف |
536 |
عدد الصفحات |
978-977-208-809-2 | تدمك |