Beschreibung
في هذه الرواية يسلط ماكس سيك الضوء على رجال أشداء لا يوهن الزمن عزيمة بعضهم، ولا يخمد العمر جذوة الشر التي تقبع في صدورهم، كذلك نتعرف إلى نساء بالرغم من مظهر من الخارجي الجميل يختزن في دواخلهن حقداً وشراً قل نظيرهما.
✒️ عن الرواية:
إلييل زيتيربورغ رأسمالي كبير وضحية لجريمة غير مخطط لها والمتهمان اثنان: الحارس الشخصي، ونجل الضحية. تقود التحقيقات إلى حادثة حصلت قبل ثلاثين عاماً توسّع دائرة المتهمين، إلا أن ظهور ذلك الغريب بالقرب من مسرح الجريمة سيأخذ التحقيق إلى مسار آخر لا يعرف فيه القاتل سبب جريمته ولا المقتول لماذا قُتل؟!
"الضغينة الأخيرة: أشباح من رواية الماضي" رواية مُشككة، جاذبة، تُبقي القارئ في التخمين حتى نهايتها، يأخذك نجم كُتّاب الإثارة ماكس سييك فيها إلى مسارات معقدة بطريقة لا تعرف فيها إلى أين ستنتهي. ما يميز هذه الرواية استخدام سييك التكنيك السينمائي في الكتابة؛ بآلية تعيد تصوير المواقف بأسلوب تتحول فيه العبارات إلى لقطات؛ إذ رسم بقلمه صورة عن جريمة غامضة يبدو البحث عن فك لغزها شرارة لجرائم أخرى، وربما يكون سييك يمهّد لها في روايته القادمة.
⚠️ هذه الرواية هي الثالثة ضمن سلسلة المحققة "جيسيكا نيمي" والتي تضم أيضاً #القارئ_المخلص و #شبكة_شيطانية
لقد عُثر على إلبيل زيتيربورغ وهو مدير إحدى كبرى الشركات مقتولاً في منزله الراقي في هلسنكي. ما يبدو للوهلة الأولى قضية سهلة سرعان ما يَثبت أنها خلاف ذلك عندما يتضح أن القاتل لديه أهداف أخرى. الدليل الوحيد الذي تمتلكه الشرطة هو صورة زيتيريورغ مع رجلين خدش وجهاهما.
لغز يحتاج إلى حل، وصورة مموهة الوجوه، وإشارات بالحبر السري. في البدء يكون لامبيرغ السائق والمرافق الشخصي لإلييل موضع شك، ولكن عندما تقود التحقيقات إلى حادثة حصلت قبل ثلاثين عاما تتوسع دائرة المتهمين، وعندما نعتقد أن شخصاً لم يعد مشتبها به تقود التحقيقات إلى خلاف ذلك، ولكن الغموض سيظل يكتنف الحقيقة حتى بعد الفراغ من قراءة هذه الرواية.
في هذه الرواية يسلط ماكس سيك الضوء على رجال أشداء لا يوهن الزمن عزيمة بعضهم، ولا يخمد العمر جذوة الشر التي تقبع في صدورهم، كذلك نتعرف إلى نساء بالرغم من مظهر من الخارجي الجميل يختزن في دواخلهن حقداً وشراً قل نظيرهما.
ماكس سييك:
كاتب محترف متخصص بروايات الإثارة، مولع بقراءة أدب التشويق الإسكندنافي، حاز في العام 2016 على جائزة عن أعماله، لماكس سبيك خلفية في المبيعات والتسويق وهو يحب أن يروج لأعماله. وهو يتقن بطلاقة اللغتين الإنكليزية والألمانية. تم بيع حقوق النشر الأجنبية لكتبه إلى 40 دولة.
كاتب محترف متخصص بروايات الإثارة، مولع بقراءة أدب التشويق الإسكندنافي، حاز في العام 2016 على جائزة عن أعماله، لماكس سبيك خلفية في المبيعات والتسويق وهو يحب أن يروج لأعماله. وهو يتقن بطلاقة اللغتين الإنكليزية والألمانية. تم بيع حقوق النشر الأجنبية لكتبه إلى 40 دولة.
صدرت أحدث رواياته بعنوان Loukko) The Archipelago) في فنلندا وذلك في سبتمبر 2022. وقد حققت نجاحا نقديا وتجاريا على حد سواء، حيث تم ترشيحها لجائزتين أدبيتين في فنلندا. كما شارك ماكس زميله وصديقه loonas Pajunen أيضًا في كتابة نص فيلم روائي طويل وإخراج فيلم The Knocking الذي تم عرضه لأول مرة في دور السينما في فبراير 2023.
------------
من صفحة الفيسبوك للدار العربية للعلوم ناشرون:
فازت رواية #الضغينة_الأخيرة للكاتب الفنلندي #ماكس_سييك 🇫🇮 بجائزة #المفتاح_الزجاجي 🔑 لعام 2023، وهي جائزة أدبية تُمنح سنوياً لرواية جريمة مؤلفها من إحدى دول الشمال الأوروبي (الدنمارك، السويد، النرويج، فنلندا وآيسلندا).
✒️ عن الرواية:
إلييل زيتيربورغ رأسمالي كبير وضحية لجريمة غير مخطط لها والمتهمان اثنان: الحارس الشخصي، ونجل الضحية. تقود التحقيقات إلى حادثة حصلت قبل ثلاثين عاماً توسّع دائرة المتهمين، إلا أن ظهور ذلك الغريب بالقرب من مسرح الجريمة سيأخذ التحقيق إلى مسار آخر لا يعرف فيه القاتل سبب جريمته ولا المقتول لماذا قُتل؟!
"الضغينة الأخيرة: أشباح من رواية الماضي" رواية مُشككة، جاذبة، تُبقي القارئ في التخمين حتى نهايتها، يأخذك نجم كُتّاب الإثارة ماكس سييك فيها إلى مسارات معقدة بطريقة لا تعرف فيها إلى أين ستنتهي. ما يميز هذه الرواية استخدام سييك التكنيك السينمائي في الكتابة؛ بآلية تعيد تصوير المواقف بأسلوب تتحول فيه العبارات إلى لقطات؛ إذ رسم بقلمه صورة عن جريمة غامضة يبدو البحث عن فك لغزها شرارة لجرائم أخرى، وربما يكون سييك يمهّد لها في روايته القادمة.
⚠️ هذه الرواية هي الثالثة ضمن سلسلة المحققة "جيسيكا نيمي" والتي تضم أيضاً #القارئ_المخلص و #شبكة_شيطانية
470 |
عدد الصفحات |
غلاف ورقى عادى | نوع الغلاف |
الضغينة الأخيرة: أشباح من رواية الماضي
€34.99